التزم بالأكل الصحي وقلل من السكريات، وبمرور الوقت ستلاحظ الفرق، حيث سيساعدك ذلك على تنظيم مقاومة الأنسولين وحل مشكلة الوزن الزائد، بالإضافة إلى تحسين صحتك العقلية بشكل عام، واحرص أيضًا على تناول الفاكهة أو الخضروات واجعلها عادة غذائية إيجابية في يومك.
بلا غفوات، استيقظ مرةً واحدة. تجنّب العادات الصباحية الخاطئة التي اعتدت القيام بها وستصبح كلّ صباحاتك ملكًا لك.
يُظهر الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة الاحترافيّة والجدّية في العمل. فلا تستهن بالتفاصيل، وحاول أن تكون دقيقًا في كل ما تفعله.
وتذكّر أنّ النجاح هو رحلة مٌستمرة، وأنّ هُناك دائمًا مجالًا للتعلّم والتطّور.
للنجاح التأكيدات الدقيقة في مكان العمل التي تعزز الروح المعنوية بسرعة
عندما تستيقظ تنفّس، كلّما شعرت أنّك مغمورٌ تختنق بين الكثير من المسؤوليات تنفّس، عندما تغضب تنفّس وكلّما سنجت الفرصة ارجع خطوةً للوراء وتنفّس بشكلٍ واعٍ أنفاسًا عميقةً واسترخِ.
الروتين اليومي مليء بالفرص لربط عادات جديدة بأفعال تقوم بها تلقائيًا. ابحث عن هذه الفرص وطبقها بذكاء لتسريع عملية البناء.
لأنّ كل شخص لديه ظروفه الخاصة ومساره الفريد، فلا تُقارن بدايتك بنهاية شخص آخر.
أفضل وقتٍ لممارستها: قبل ساعةٍ واحدةٍ من التوجُّه إلى السرير.
وكن صديقًا داعمًا، وشارك في المُناسبات الاجتماعيّة، وكن حاضرًا ومستمعًا جيّدًا لأحبائك.
هذا الشعور بالتقدم يغذي دافعيتك ويحمي طاقتك. التركيز الجيد يتفوق على المزيد من التفاصيل تعدد المهام طوال اليوم، ويترك مجالًا أوسع للعلاقات والإبداع والراحة.
وغالبا ما سيعترض طريقك كثير من العقبات، وستواجهين لحظات إغراء يصعب عليك مقاومتها، لكن في كل مرة تنجحين فيها في إكمال حلقة العادات التي تريدها، ستسمح لعقلك بترسيخ تلك الروابط أكثر فأكثر، ممَّا سيقودك في النهاية إلى ممارسة السلوكات الإيجابية التي حددتها من دون وعي.
يساعد فهم هذه الدورة في تحليل العادات الحالية وتحديد نقاط التدخل لتغييرها أو بناء عادات جديدة.
إنَّ الروتين هو السلوك المتكرر الذي تريد تغييره أو تعزيزه، مثل الإقلاع عن التدخين، أو تناول طعامي صحي، فما هي العادة التي تريد التخلص منها أو اكتسابها؟